DATE: 2023-09-22
الصحفي أريان لافرليه في مؤتمر صحفي بعد 39 ساعة من الاحتجاز لدى الشرطة، عقد في باريس يوم 21 أيلول/سبتمبر 2023.هذه هي ثاني قضية سيرلي فضيحة داخل فضية.
وبعد عامين من كشف موقع التحقيق على الإنترنت الكشف عن التجاوزات في التعاون الفرنسي المصري لمكافحة الإرهاب، الذي يشتبه بأنه أدى إلى مقتل العديد من المدنيين، قامت الصحفية خلف هذا السبق الصحفي أريان لافرليهو بتفتيش منزلها واحتجزت بين 19 و 20 أيلول/سبتمبر..وأثار هذا التطور الأخير غضباً داخل صناعة وسائط الإعلام، والمنظمات غير الحكومية المعنية بحرية الصحافة وبعض أعضاء المعارضة السياسية..في رسالة مفتوحة نُشرت يوم الخميس، 21 أيلول/سبتمبر 2000، شجب نحو 40 رابطة صحفية، بما فيها جمعية لوموند، حالة خطيرة وهجوما غير مسبوق على حماية سرية المصادر..لكن داخل الحكومة، ذكر اسم (أريان لافرلكس) يقابل بصمت أو دهشة.
سؤال من قبل لوموند في مأدبة غداء صحفية يوم الخميس، 21 أيلول/سبتمبر 21، قالت رئيسة الوزراء إليزابيث بورن إنها لا تملك معلومات كافية للتعليق على المسألة.ما علاقة هذا الأمر بمصر، أليس كذلك؟ سألت مستشاراً لرئيس الوزراء الذي وعد بمتابعتنا للتحقيقات.ولم يرد بعد أي رد آخر.- اقرأ المزيد من المقال الصحفي الفرنسي الذي اعتقل في المؤتمر الصحفي الأسبوعي بعد الاجتماع الوزاري، والذي تم اعتقاله حول معلومات عن التعاون العسكري بين فرنسا ومصر..
واذ أكد أنه لا يرغب في تجاوز المسألة، رفض فران التحدث في إطار مؤسسي ودعا الجمهور إلى الاتصال به في موعد لاحق لمناقشة حرية الصحافة في بلدنا، بلد حقوق الإنسان.غير أنه عندما استُجوب المتحدث الرسمي خارج هذا الإطار، لم يرغب في الرد على طلباتنا ولم ترد وزارة القوات المسلحة أو وزارة العدل أو وزير الداخلية..ولم تقدم أيضاً معلومات إضافية: فالرئيس، بوصفه ضامن استقلال القضاء، لا يستطيع التعليق على قضية قانونية جارية تهدف إلى تحديد ما إذا كان القانون قد احترم أم لم يحترم..البعثات الإرهابية ونشر في 21 نوفمبر 2021، يستند التحقيق الذي تم الكشف عن المعلومات إلى وثائق دفاع سرية لم يتم الطعن قط في صحتها.
هذا المقال يوضح كيف تم اختطاف بعثة إستخبارات عسكرية فرنسية من قبل الحكومة المصرية للقمع الداخلي، كان يفترض بها أن تساعد القاهرة في منع تسلل الجهاديين إلى الصحراء المصرية - الليبية.ويُزعم أن المعلومات التي جمعتها طائرة المراقبة الفرنسية المستخدمة في الجيش المصري أدت إلى قصف شبكات الأسلحة والمخدرات والمهربين.وبالرغم من عدة مذكرات مثيرة للقلق، يمكن الحصول على نسخ منها من موقع ديسك (Disfrec)، واصلت باريس تعاونها مع نظام الرئيس عبد الفتاح السيسي.لديك 64.
18% من هذه المادة تركت للقراة.الباقي للمشتركين فقط.ألف - الاحتياجات من الموارد.
Source: https://www.lemonde.fr/en/politics/article/2023/09/22/detention-of-french-journalist-sparks-outrage-among-press-freedom-advocates-silence-from-government_6138561_5.html